الرؤية والرسالة والأهداف

بيان الرؤية

أن نصبح من أرقى المدارس التي تقدّم المنهج الدراسي الأميركي في دبي من حيث جودة التدريس والتعلم وبناء شخصية الطلاب.

بيان الرسالة

تهدف مدرسة جيمس الخليج الدولية إلى إعداد قادة أصحاب مبادئ يتسمون بالرعاية، وتحمّل المسؤولية، والاحترام، والفكر الثاقب، والانتماء العالمي، والاعتماد على أنفسهم في التعلم.

وتعمل مدرسة جيمس الخليج الدولية على تنشئة طلاب أصحاب عقلية عالمية مع غرس الهوية الثقافية الإماراتية وقيمها والحفاظ عليها من خلال الاعتزاز بتراثهم الثقافي مع احترام التنوع.

وتحقيقاً لهذه الغاية، تضع مدرسة جيمس الخليج الدولية توقعات طموحة باتّباع ممارسات تعليمية تتوافق مع المعايير الدولية وتعيين طاقم تربوي مؤهل يستطيع تدريس المنهج الدراسي المبتكر الذي يعزّز مهارات التعلم في القرن الحادي والعشرين.

غايات المدرسة وأهدافها:

الغاية الأولى: تنشئة الطلاب ليصبحوا قادة أصحاب مبادئ يفهمون القيم ويتحلُّون بعقلية عالمية

الأهداف: سيتسم طلاب مدرسة الخليج الدولية بما يلي:

اعتناق السمات الإيجابية "لأركان التعليم الستة لتطوير شخصية سوية" وسيستطيعون تطبيقها والتحلي بها في حياتهم اليومية.

الاعتزاز بالقيم الإسلامية الراسخة في المجتمع الإماراتي والتراث الثقافي الإماراتي بوجه عام.

التحلي بفهم ثقافاتهم وثقافات العالم الأخرى، والوعي بها وتقديرها.

ممارسة البرامج المجتمعية والمشاركة فيها بفعالية لتعزيز الحفاظ على الموارد الطبيعية والاستدامة.

تقديم مساهمات اجتماعية ذات آثار إيجابية على المدرسة والمجتمع ككل.

الغاية الثانية: الاعتماد على النفس في التعلم: اكتساب المعرفة وإتقان المهارات

الأهداف: سيتسم طلاب مدرسة الخليج الدولية بما يلي:

المعرفة الراسخة بكل مادة والتي تتجاوز المعرفة المتوقعة للمنهج الدراسي.

التحلي بمهارات التعلم والحياة في القرن الحادي والعشرين بما في ذلك: مهارات العرض التقديمي، والتواصل، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والإبداع، والتفكير النقدي.

تحمّل المسؤولية عن تعلّمهم لتحقيق أقصى إمكاناتهم الدراسية من خلال التساؤل، والبحث، والتعاون، والمشاريع، والابتكار.

وضع أهداف شخصية ودراسية وتحقيقها.

الغاية الثالثة: توفير برنامج دراسي متميز وشامل

الأهداف: ستقوم مدرسة جيمس الخليج الدولية بما يلي:

وضع توقعات عالية لجميع طلاب وفريق عمل مدرسة الخليج الدولية طوال البرنامج الدراسي.

التحقق من انخراط فريق العمل، والطلاب، وأولياء الأمور في العملية التعليمية ونهوض كل طرف بمسؤوليات الشريك الحقيقي في العملية.

الحرص على تدبير الموارد المناسبة بما في ذلك الفريق التربوي الذي يجمع بين الكفاءة الكبيرة والتنوع ويستطيع استخدام نظام تعليمي دولي لتحقيق الأهداف الموضوعة.